اخبار كل الصحف

مدير معهد العاصمة النموذجي يشكر الأمراء وخريجي المعهد وأولياء أمورهم


كل الصحف – راشد العثمان
ثمن مدير عام معهد العاصمة النموذجي في الرياض عادل بن ناصر الطخيم، باسمه ونيابة عن منسوبي المعهد، رعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض الحفل الختامي ومسيرة خريجي المعهد، لعام 1438-1439هـ مقدرا لسموه حرصه على مشاركة أبنائه الطلبة فرحة تخرجهم في المرحلة الثانوية، وانتقالهم إلى المرحلة الجامعية لمواصلة تميزهم وتفوقهم وخدمة وطنهم في المجالات كافة.

وأردف الطخيم: ومن لا يشكر الله لا يشكر الناس، فمني أسمى باقات الشكر والتقدير، أتشرف برفعها لمستحقيها بكل محبة وصدق.

فأولى باقات الشكر والتقدير لسيدي صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبد العزيز رئيس مجلس إدارة جمعية خريجي المعهد؛ لدعمه ووفائه وجهوده المشكورة التي يبذلها للمعهد، والشكر موصول لصاحب السمو الأمير سلطان بن محمد بن سعود الكبير عضو مجلس إدارة جمعية الخريجين على دعمه المتواصل لروضة الأمير سلطان بن محمد بالمعهد، والشكر كذلك لأعضاء مجلس إدارة جمعية الخريجين لاهتمامهم ومتابعتهم للمعهد. وثاني باقات الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض؛ لرعايته الكريمة حفل المعهد الختامي ومسيرة الخريجين وتوزيع “جائزة الأمير أحمد بن عبدالعزيز للأداء المتميز”، التي تعد دعمًا للمعهد ولأبنائه الطلاب وإخوانه المعلمين.

وثالث باقات الشكر أقدمها لمعالي وزير التعليم ونائبه ووكلاء الوزارة الكرام وجميع منسوبي الوزارة على دعمهم للمعهد.

ورابع باقات الشكر أتقدم بها إلى أولياء أمور الطلاب من الآباء والأمهات الذين احتضنوا أبناءهم الطلاب بحنانهم وتوجيهاتهم؛ حتى قطفوا ثمرة جهودهم، فجزاهم الله خير الجزاء، وبمناسبة تخرج أبنائهم إلى ميدان آخر من ميادين الكفاح والعطاء، ندعو لهم بأن ييسر الله أمورهم ويوفقهم في مسيرتهم.

وخامس باقات الشكر والتقدير للأساتذة والمعلمين الكرام، الذين رعوا طلابهم بتوجيهاتهم الأبوية، وأضاءوا لهم طريقهم بعلمهم ونصائحهم، فلهم الدعاء الخالص بأن يجزيهم الله خير الجزاء.

وأضاف الطخيم: والشكر موصول لجميع منسوبي المعهد على ما تم بذله خلال هذا العام الدراسي والجهات المشاركة لنا في حفلنا الختامي، حفظ الله قادة بلادنا الأكارم، وحفظ بلادنا الغالية من كل مكروه، وأقول لهم إلى مزيد من العطاء والنماء

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى