اخبار كل الصحف

إنجازات رياضية تحكيها أرقام


عندما أنطلقت الرؤية الحكيمة كان من أعظم ممكناتها ((جبال طويق))وهم شبابها الذين يشكلون ٧٥٪؜ من سكان المملكة و الثروة البشرية هي من أعظم ما تمتلكه اي دولة. وانطلاقًا من هذه الرؤية للأمير الملهم ، شهد القطاع الرياضي في المملكة العربية السعودية نقلة نوعية تعكس الالتزام بتحقيق التطور والاستدامة. من خلال زيادة الاستثمارات وتحسين البنية التحتية وتعزيز المشاركة النسائية، ونجحت الرؤية في تعزيز دور الرياضة كمحرك للتنمية الاقتصادية والاجتماعية. لذلك تتطلب المرحلة المقبلة زيادة توجيه الاهتمام لتعزيز الإدارة والحوكمة في القطاع الرياضي، وتوفير بيئة داعمة لتطوير المواهب الشابة لتحقيق الاهداف المرجوة.. ((وفي ما يلي أهم الأرقام التي تعكس بوضوح أثر رؤية 2030 الملهمة على القطاع الرياضي في المملكة مقتبسة من مقال ا/ عبدالعزيز النهدي جريدة عكاظ 6.5 مليار ريال حجم إسهام القطاع الرياضي 728 مليون ريال عوائد متوقعة للأندية في 2023 39 % ارتفاع نسبة الكفاءة التشغيلية للاتحادات الرياضية 139 % زيادة عدد المشاركين تحت مظلة الاتحادات 400 رياضي في برنامج دعم وتطوير رياضيي النخبة 54 إستراتيجية مطورة ضمن مبادرة دعم الاتحادات 672 مليون ريال إجمالي الأثر الاقتصادي لدورة الألعاب السعودية 218 مليون ريال حجم مساهمة دورة الألعاب السعودية 120 مجموعة رياضية تم إنشاؤها في جامعات المملكة، ودعم 80 مجموعة مميزة 40 رياضية تم دعمهن للمشاركة في الألعاب الدولية تعزيزاً لتمكين النساء في الرياضة 50 صالة تم تخصيصها وإتاحتها أمام القطاع الخاص لتنمية القطاع الرياضي 341 لاعباً من ذوي الإعاقة تم تأهيلهم وتصنيفهم وتوزيعهم على الألعاب المعتمدة 7 آلاف مكان رياضي وأكثر ضمن خطة تطوير البنية التحتية للقطاع الرياضي 48 % ارتفاع في نسبة إجمالي السكان الممارسين للرياضة لمدة 30 دقيقة على الأقل أسبوعياً 23 منشأة رياضية تمّت تهيئتها لدخول العائلات والنساء لتعزيز المشاركة في حضور الفعاليات 91 اتحاداً ولجنة ورابطة رياضية بعدما كانت 32 اتحاداً فقط في عام 2015)) إضافةً لما سبق من انجازات كانت المملكة العربية السعودية سباقه لعدة استضافة مما يحقق لها من خلال تلك الاستضافة اثر نوعي على القطاع الرياضي مثل استضافة فورمولا 1 و فورمولا E و رالي دكار وجميع تلك الاستضافة تمتد لعدة سنوات إضافةً فوز ملف المملكة لاستضافتها كأس آسيا 2027 وكأس العالم 2034. و بالتأكيد، هذه الاستضافات تعزز قيمة ومكانة المملكة على الصعيدين الإقليمي والعالمي. فهي تبرز قدرة المملكة على استضافة الأحداث العالمية الكبرى، مما يسهم في بناء مجتمع حيوي وديناميكي، ورفع مستوى جودة الحياة للمواطنين والمقيمين على أعلى المعايير.
بقلم ا/ محمد علي ال حاضر

راشد عثمان

*خريج جامعة القاهرة. *صحفي في جريدة الرياض منذ أكثر من 22 عاما. *عمل مستشارا إعلاميا في العديد من القطاعات. أشرف على إدارة وسائل التواصل الاجتماعي في القطاع الحكومي والخاص. * مفوض تنمية قدرات

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى