كشف الفنان أحمد عبدالحميد تطورات حالة ابنته “ليلى”، مشيرا إلى أن فريقا من أطباء يشرف على علاجها، دون التوصل إلى تشخيص دقيق.
وعبر حسابه على إنستغرام، كتب عبدالحميد: “اليوم أتمت ليلى شهرين من الحياة، دون أن أظفر بحضن واحد منها، أو أعيش معها لحظة طبيعية كنت أحلم بها”.
وأوضح عبدالحميد أن الإحباط تملكه من فرط تكرار الأسئلة عن حالتها، مضيفًا: “لم أعد أرد على من يسألني، لأن الإجابة لم تتغير؛ لا جديد سوى الألم”.
وأشار عبدالحميد إلى أن الأطباء يبذلون كل ما في وسعهم، وأن عدم التوصل إلى تشخيص لا يعود إلى تقصير منهم، بل ربما إلى غرابة الحالة وتعقيدها، داعيًا الله أن يمنّ على ابنته بالشفاء العاجل.
وختم منشوره بنداء مؤثر لجمهوره قائلا: “لا تتوقفوا عن الدعاء لها، فدعاؤكم قد يكون باب الرحمة الذي أنتظره، ووعد مني أن أخبركم بأول بارقة أمل قد تظهر.. بإذن الله تعود ليلى لحضني وتبدأ حكايتنا من جديد”.
المصدر: اليوم
