شائعات التجميل تُلاحق فيكتوريا بيكهام
تزايدت الشائعات حول فيكتوريا بيكهام والحديث عن لجوئها إلى الجراحة التجميلية للحفاظ على مظهرها الشاب.
وأفاد الدكتور جوناثان بيتر، أحد كبار الأطباء المتخصصين في مجال التجميل، بأنه “متأكد” من أن فيكتوريا قد أجرت عمليات جراحية لتجديد مظهرها. وفقا للديلي ميل
في الأسبوع الماضي، شاركت بيكهام (50 عامًا) صورة تجمعها مع زوجها، ديفيد (49 عامًا)، مما أثار سيلاً من التعليقات حول مظهرها الشاب والمبهر. كتب أحد المعجبين: “كيف يعود الزمن إلى الوراء بالنسبة لـ فيكتوريا؟ تبدو مذهلة”. بينما أشار آخرون إلى أن هذا المظهر الشاب يعود إلى التدخلات التجميلية وليس المكياج فقط.
التدخلات التجميلية على مظهر فيكتوريا؟
شارك الدكتور بيتر الصورة على حسابه في إنستغرام وعلق قائلاً: “هذه الصورة أثارت اهتمامي لأن وجهها يظهر علامات تقدم في السن قليلة جدًا، وهو يبدو مشدودًا أكثر من ذي قبل”. وأضاف أنه يعتقد أن فيكتوريا ربما خضعت لجراحة شد الوجه لتعويض الإفراط في استخدام الحشوات التجميلية.
كما أشار إلى أن وجه فيكتوريا في صورة عام 2021 كان يظهر علامات “الامتلاء الزائد” بسبب الحشوات. ونصح بأن جراحة شد الوجه العميق قد تكون هي الحل لهذه المشكلة، وهي عملية جراحية تهدف إلى إزالة الجلد والأنسجة الزائدة من الوجه والعنق لتحسين مظهر علامات الشيخوخة.
وأوضح الدكتور بيتر أن الندوب الظاهرة حول خط الشعر والأذنين قد تكون من العلامات الواضحة لإجراء جراحة شد الوجه، مشيرًا إلى خط تجاعيد قرب شحمة الأذن كدليل على هذا النوع من العلاج. كما أضاف أنه مقارنة بين صورتين تم التقاطهما على مدار عشر سنوات – إحداهما في سن الأربعين والأخرى في سن الخمسين – تؤكد أن التغييرات في ملامح وجهها لا يمكن أن تحدث بدون تدخل جراحي.
المصدر: اليوم