اخبار كل الصحف
تسريبات البيانات في بيئات العمل

يمكن لأدوات الذكاء الاصطناعي في مكاتب وإدارات العمل القيام بالمهام من تلقاء نفسها… لكن المشكلة تكمن في جعلها تتوقف عن البوح بالأسرار!
لطالما كان مساعدو رؤساء ومديرو الشركات حراساً لمنع القيل والقال وتسريب أسرار الاجتماعات. لكن الآن، وعندما أخذ الذكاء الاصطناعي يتولى بعض مهامهم، فإنه يبدو أنه لا يشاركهم في ضرورة التكتم.
المصدر: الشرق الاوسط