#الصحف_الورقية_تحتضر!

قام هاشتاق بنشر ردود عدد من القراء بعنوان هل الصحف تحتضر؟ وانتشر بين المغردين خطابٌ يعود للشركة الوطنية للتوزيع مفاده إلغاء توزيع الصحف في بعض مدن المملكة، الأمر الذي شكل ردة فعل متباينة؛ إذ كان تصور البعض بأن هذه المرحلة قادمةٌ لا محالة؛ إلا أنها جاءت مبكرة، بينما كان الأمر صادماً للبعض الآخر.
الخطاب المتداول:
http://bit.ly/2XFU84L
صحفيون ألقوا بالمسؤولية على جهات عدة؛ أبرزها الصحف ذاتها، حيث أنها ظلت جامدةً في مكانها مع انسحاب البساط من تحت أرجلها.
- توفيق السيف
“هل دخلت الصحافة المحلية مرحلة الاحتضار؟ نسب للشركة الوطنية للتوزيع أن معظم الصحف المحلية سيتوقف توزيعها تماماً في بعض المناطق وجزئيا في أخرى، وإذا صدق الخبر فقد تكون الخطوة نذيراً بموت تلك الصحف في وقت أبكر مما قدر سابقا”. -
سلطان القحطاني
“لا للتدخل الحكومي للصحف الورقية المنكوبة قبل أن تغير قواعد اللعبة، وتمسك بأدوات المستقبل، لابد من فرض واقع جديد من أجل استدامة المهنة”. -
مبارك الدجين
“في ألمانيا (327) صحيفة يومية و(21) صحيفة أسبوعية لذا فهي خامس أكبر سوق للصحف في العالم بعد الصين والهند واليابان وأمريكا، هل استفادت الصحف الورقية السعودية وعددها (15) صحيفة من تجارب تلك الدولة أو محاكاتها رغم فارق عدد السكان ونسبة الكهول والشباب؟ الإشكالية إدارية”. -
عثمان العمير
“لنقف دقيقة صمت ..”.
المصدر: (هاشتاق السعودية “المجاني” 808888) بتصرف