مطاعم ناندوز تفتتح الفرع 4 بالرياض والبيري- يري تصل ليفيلز مول
صحيفة كل الصحف – راشد العثمان
افتتحت سلسلة مطاعم ناندوز التي تعود جذورها لجنوب أفريقيا والمشهورة عالميًا بدجاج البيري -بيري المشوي على اللهب، الاثنين فرعًا آخر لها في ليفيلز مول الرياض. ويقع المطعم أو “الكازا” الجديد في الطابق الثاني للمركز التجاري.
ومع الخدمة الممتازة، فضلًا عن دجاج البيري – بيري المشوي على اللهب اللذان تشتهر بهما العلامة، من المتوقع أن يحقق الفرع الجديد نجاحًا كبيرًا بين أوساط سكان العاصمة السعودية وخصوصًا القاطنين في المناطق القريبة من طريق الدائري الشمالي وما حولها، سواء من العائلات أو الموظفين القادمين لتناول الطعام على استراحة غداء العمل.
وتواصل مطاعم ناندوز مهمة جلب البيري – بيري لسكان السعودية، مقدمة أشهى وجبات الدجاج المشوي على اللهب، بما في ذلك تشكيلة من الخيارات المفضلة لدى سكان الرياض وهي “الاسبيتادا”، والسلطات الطازجة المبتكرة، والبرغر، والسندويشات، والحلويات، بالإضافة إلى المشروبات التي يمكن للضيوف تعبئتها قدر ما يشاؤون.
وبالإضافة إلى الطعم الرائع، سيجد ضيوف المطعم في ناندوز مكانًا مريحًا، إذ تمتاز مطاعم ناندوز بديكورات خاصة تعكس اللمسة الخاصة للعلامة، مع مجموعة من التحف واللوحات الفنية التي تأخذ الزائر لعالم النكهات الأفرو – برتغالية.
وقد صمم الكازا الجديد، بشكل يضمن شعور الضيوف بالراحة والطاقة الإيجابية، إذ يمكن لهم اختيار الجلوس على التراس الذي يُشرف على الطريق الدائري والتمتع بالإطلالة المفتوحة.
وحول ذلك، قال ريتشارد باركلي، مدير العمليات في فود مارك: “تواصل ناندوز مسيرة النجاح والتوسع في المنطقة، ونحن نتطلع للإعلان قريبًا عن خططنا لافتتاح مطاعم أخرى جديدة تأكيدًا لوعدنا في تحقيق مهمة جلب البيري- بيري لأكبر عدد من عشاق الطعام في كل أنحاء المملكة العربية السعودية”.
وتمتلك مطاعم ناندوز فروعًا أخرى ضمن مناطق حيوية بالرياض، وهي روبين بلازا، وشارع التحلية، وتركي سكوير.
**************
حول ناندوز
تأسست العلامة في جوهانسبرغ، جنوب أفريقيا في عام 1987، ومنذ ذلك الوقت وسّعت حضورها في كل أنحاء العالم بافتتاح 1200 مطعم في 23 بلدًا ضمن خمس قارات. وتشتهر ناندوز عالميًا بدجاج البيري – بيري والمشبّع بالنكهة لـ 24 ساعة والمشوي على اللهب ليقدم للزبائن بالطريقة التي يفضلونها. كما يتميز ناندوز بتحضير البيري – بيري الحار الذي كان السكان الأفارقة الأصليون هم أول من جلبه للبرتغاليين منذ قرون مضت.