#وداعا_داود_الشريان هاشتاق نشط فهل يستحق الشريان كل هذه الهالة الإعلامية؟!
هاشتاق نشط:
#وداعاً_داود_الشريان
ترجل فارس “الثامنة” عن صهوة برنامجه المحبب، بعد سنوات سمان مارس فيها “الجلد” الإعلامي؛ حتى أصبح “الشريان” أبرز إعلاميي العقد المنصرم، أمراء ووزراء ومتحدثين ومتضررين وشخصياتٌ أخرى لا تخطر على البال؛ جلسوا على طاولة “داود”، حاورهم وحيّرهم، وفي النهاية صافحهم، حتى جاء موعد الوداع الأخير.
ومن بعد الثامنة؛ سرت الأخبار بأن “الشريان” على موعدٍ مع كرسي “هيئة الإذاعة والتلفزيون”، لننتظر معه إنجازاتٍ وتطلعات لهيئة يُنتظر منها الكثير، وفي الجانب الآخر؛ يتطلع المتابعون لمعرفة من سيحمل سوط “داود” خلفاً له.
– محمد سعود
“داود الشريان امتهن الصحافة والإعلام منذ عشرات الأعوام، حتى أصبح ماركة إعلامية في بلاده”.
– روان الوابل
“داوود الشريان استطاع أن يقدم مدرسة إعلامية مختلفة جداً، اتفقنا معه أو اختلفنا، “الشريان” مدرسة متفردة جداً بأسلوبه القريب من الشارع والناس والبسطاء”.
– سليمان الهتلان
“منذ عرفت الصديق “داود الشريان” وهو يشكل عندي قدوة وتجربة ملهمة، “أبو محمد” مكسب كبير للإعلام السعودي، للوطن، لنا جميعاً”.
– مالك الروقي
“ليلة وداع الأستاذ”.
(هاشتاق السعودية “المجاني” 808888)